تتسم رؤية مجلس جهة كلميم واد نون بالشمولية والتطلع إلى تحقيق تنمية مستدامة وشاملة في الجهة. حيث يتمثل تركيز الرؤية في تحسين جاذبية الجهة من خلال تعزيز مناخ الأعمال وتوفير حوافز للمستثمرين، إضافة إلى تحسين البيئة الحضرية وتطوير الربط الشبكي. وتهدف الرؤية أيضًا إلى تصحيح الاختلالات بين الأقاليم وتعزيز التنمية المتوازنة، مع التركيز على تثمين المراكز الناشئة والبلديات الصغيرة.
من جهة أخرى، يتجسد طموح الجهة في تحقيق تنمية اقتصادية مستدامة، من خلال تثمين القطاعات التقليدية مثل صيد الأسماك، والسياحة، والحرف اليدوية، والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، إلى جانب تعزيز الاستثمار في مجالات حيوية مثل تربية الأحياء المائية وقطاعات أخرى كالطاقات المتجددة والمعادن.
ويلعب الحفاظ على الموارد الطبيعية والبيئية دورًا مهمًا، حيث تركز الرؤية على الحفاظ على الموارد الطبيعية، وتحسين شبكة الصرف الصحي، ومكافحة المخاطر الطبيعية، بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات فعّالة للتكيف مع التغيرات المناخية.
وفيما يتعلق بالتراث الثقافي وتثمينه، تسعى الجهة إلى حفظ وإعادة تأهيل وتثمين التراث الثقافي والمعماري والتاريخي، مع التركيز على الحفاظ على الهوية الثقافية الفريدة لجهة كلميم واد نون.
تتسم رؤية مجلس جهة كلميم واد نون بالشمولية والتطلع إلى تحقيق تنمية مستدامة وشاملة في الجهة. حيث يتمثل تركيز الرؤية في تحسين جاذبية الجهة من خلال تعزيز مناخ الأعمال وتوفير حوافز للمستثمرين، إضافة إلى تحسين البيئة الحضرية وتطوير الربط الشبكي. وتهدف الرؤية أيضًا إلى تصحيح الاختلالات بين الأقاليم وتعزيز التنمية المتوازنة، مع التركيز على تثمين المراكز الناشئة والبلديات الصغيرة.
من جهة أخرى، يتجسد طموح الجهة في تحقيق تنمية اقتصادية مستدامة، من خلال تثمين القطاعات التقليدية مثل صيد الأسماك، والسياحة، والحرف اليدوية، والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، إلى جانب تعزيز الاستثمار في مجالات حيوية مثل تربية الأحياء المائية وقطاعات أخرى كالطاقات المتجددة والمعادن.
ويلعب الحفاظ على الموارد الطبيعية والبيئية دورًا مهمًا، حيث تركز الرؤية على الحفاظ على الموارد الطبيعية، وتحسين شبكة الصرف الصحي، ومكافحة المخاطر الطبيعية، بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات فعّالة للتكيف مع التغيرات المناخية.
وفيما يتعلق بالتراث الثقافي وتثمينه، تسعى الجهة إلى حفظ وإعادة تأهيل وتثمين التراث الثقافي والمعماري والتاريخي، مع التركيز على الحفاظ على الهوية الثقافية الفريدة لجهة كلميم واد نون.