
04
أقاليم وعمالات

46.108
كيلومتر مربع


53
جماعة(منها 8 جماعات حضرية)

64,57%
معدل التمدن
تقديم الجهة
تتمتع جهة كلميم واد نون بموقع استراتيجي حيوي يمتد على المحيط الأطلسي، مما يضفي عليها تنوعًا جغرافيًا مميزًا، ويؤهلها للاضطلاع بدور محوري كحلقة وصل بين الأقاليم الجنوبية وباقي مناطق المملكة، إضافة إلى كونها بوابة للتواصل مع دول الجوار.
يساهم هذا التنوع الجغرافي والطبيعي، إلى جانب المؤهلات الاقتصادية، السياحية، الثقافية، والتاريخية، في جعل الجهة ورشًا مفتوحًا لمشاريع كبرى مهيكلة ومندمجة، تحت إشراف مجلس جهة كلميم واد نون. تستند هذه المشاريع إلى رؤية طموحة تهدف إلى تعزيز مكانة الجهة كقطب جذب اقتصادي وسياحي، باعتبارها بوابة الصحراء المغربية وحلقة وصل بين شمال وجنوب المملكة.
تضم جهة كلميم واد نون أربعة أقاليم هي: كلميم، سيدي إفني، طانطان، وآسا الزاك.

إقليم كلميم
يقع إقليم كلميم بالشمال الغربي من الجهة، ويمتد على مساحة قدرها 10.783 كيلومتر مربع. وينقسم الإقليم إلى 20 جماعة

إقليم كلميم
يقع إقليم كلميم بالشمال الغربي من الجهة، ويمتد على مساحة قدرها 10.783 كيلومتر مربع. وينقسم الإقليم إلى 20 جماعة

إقليم طانطان
إقليم طانطان هو ثاني أصغر إقليم من حيث المساحة، حيث تبلغ مساحته 17.295 كيلومتر مربع. ويتكون من جماعتين حضريتين و5 جماعات قروية

إقليم آسا الزاك
تعد آسا الزاك أكبر إقليم في الجهة من حيث المساحة، حيث تبلغ مساحته 27 ألف كلم مربع، أي 20% من المساحة الإجمالية لجهة كلميم واد نون

الطاقات المتجددة
تتمتع الجهة بمؤهلات هامة في مجال الطاقة المتجددة وتعتبر حاضنا مثاليا لمحطات توليد الطاقات المتجددة بجميع أنواعها لتوليد الكهرباء والهيدروجين الأخضر.

الفلاحة
تحتوي جهة كلميم واد نون على 191,771 هكتار من الأراضي الصالحة للزراعة، ويشمل القطاع الفلاحي إنتاج مجموعة متنوعة من المحاصيل، مما يعزز قدراته الزراعية.

الصيد البحري
يعد قطاع الصيد البحري محورا أساسيا في التنمية الاقتصادية والاجتماعية بجهة كلميم واد نون، بفضل الثروات البحرية التي تشكل حافزا لاستقطاب المستثمرين المغاربة والأجانب.

الصناعة التقليدية
تمثل الصناعة التقليدية رمزًا للتنوع الثقافي بالجهة، حيث تضم مجموعة واسعة من الحرف والمنتجات التي تعكس الغنى الثقافي والتاريخي للجهة.

السياحة
تتمتع الجهة ب250 كيلومترا من السواحل وتوفر منتجا سياحيا غنيا ومتنوعا، إلى جانب قربها من الأقطاب السياحية الكبرى، مما يجعلها وجهة مثالية للزوار من أنحاء العالم.